تشهد العاصمة البريطانية لندن في الثامن والتاسع من مايو المقبل، فعاليات الدورة الثانية لملتقى صناعة الرياضة والترفيه، الذي ينظمه مركز القانون السعودي للتدريب على مدى يومين في لندن.
ويناقش الملتقى تأثير وسائل الإعلام والتقدم التكنولوجي على صناعة الرياضة كأحد أبرز محاور الملتقى، وكذا تأثير حقوق البث التليفزيوني على الاقتصاد الرياضي، وكيفية وأسباب شراء نادٍ رياضي، إضافة إلى منهجية إدارة الاستثمار في الأندية والاتحادات الرياضية.
كما يناقش الملتقى أهمية المدن والمجمعات الرياضية والترفيهية، ويستعرض أخيرًا اتجاهات الخصخصة والشراكة بين القطاعين العام والخاص في صناعة الرياضة وأهمية ومكانة المسؤولية الاجتماعية في قطاع الرياضة والترفية.
ومن المقرر أن يحاضر في الملتقى كوكبة من خبراء القانون والرياضة والاستثمار، من بينهم خبير إدارة المنشآت والفعاليات الرياضية والرئيس التنفيذي لشركة AWE سبورتس الدولية رومي غاي، أيضا الرئيس التنفيذي لمجموعة زيوس سبورتس للتسويق نِك هيج، واختصاصي التمويل الرياضي والشريك المؤسس في أوكويل كابيتال المحدودة أندرو أومبرز، والرئيس التنفيذي لشركة ريد سترايك مايك فرنان، ورئيس شؤون التطوير والعلاقات الدولية في الجمعية الدولية لقانون الرياضة ماجد قاروب، والمؤسس والرئيس التنفيذي لمجموعة تشيف آوت سايد المتخصصة نوف الغامدي.
من جانبه، أعرب مستشار رئيس الهيئة الدولية لقانون الرياضة لشؤون التطوير والعلاقات الدولية ورئيس مجموعة القانون الرياضي المحامي السعودي ماجد قاروب، عن سعادته بالنجاح الكبير الذي حققته الدورة الأولى من الملتقى والتي عقدت في نوفمبر الماضي بالعاصمة المصرية القاهرة، وتحدث فيها عدد من الخبراء، مؤكدًا أن الاهتمام الكبير من الكيانات الإعلامية والرياضية والثقافية والقانونية بالملتقى أكد الحاجة الماسة إلى الاستثمار في صناعة الرياضة والثقافة والترفيه، وكذا الدور المحوري للإعلام في إلقاء الضوء على هذه الصناعة الواعدة.
ونوه إلى أن هذا النجاح والاهتمام العالمي يثبت أهمية الرؤية الطموحة للمملكة 2030 والتي جعلت من الترفيه صناعة واعدة تحمل آفاقًا استثمارية طموحة بمشاريع لا تقل عن 100 مليار ريال.
ولفت إلى أن حرص مركز القانون السعودي للتدريب على تنويع العواصم العالمية الكبرى في أوروبا وواشنطن التي تنعقد فيها فعالياته يأتي لفتح آفاق استثمارية مع كبرى الكيانات العالمية، والتعرف على فرص الاستثمار في المشاريع السعودية الجديدة المصاحبة لرؤية 2030، إضافة إلى تبادل الرؤى والخبرات، موجهاً الدعوة إلى رؤساء الهيئات واللجان والاتحادات الرياضية للحضور والمشاركة والالتقاء مع قيادات التطوير والاستثمار الرياضي والترفية والإعلام والاتصال والتكنولوجيا في العالم من خلال هذا الملتقى الأهم والأبرز في المنطقة.
ويناقش الملتقى تأثير وسائل الإعلام والتقدم التكنولوجي على صناعة الرياضة كأحد أبرز محاور الملتقى، وكذا تأثير حقوق البث التليفزيوني على الاقتصاد الرياضي، وكيفية وأسباب شراء نادٍ رياضي، إضافة إلى منهجية إدارة الاستثمار في الأندية والاتحادات الرياضية.
كما يناقش الملتقى أهمية المدن والمجمعات الرياضية والترفيهية، ويستعرض أخيرًا اتجاهات الخصخصة والشراكة بين القطاعين العام والخاص في صناعة الرياضة وأهمية ومكانة المسؤولية الاجتماعية في قطاع الرياضة والترفية.
ومن المقرر أن يحاضر في الملتقى كوكبة من خبراء القانون والرياضة والاستثمار، من بينهم خبير إدارة المنشآت والفعاليات الرياضية والرئيس التنفيذي لشركة AWE سبورتس الدولية رومي غاي، أيضا الرئيس التنفيذي لمجموعة زيوس سبورتس للتسويق نِك هيج، واختصاصي التمويل الرياضي والشريك المؤسس في أوكويل كابيتال المحدودة أندرو أومبرز، والرئيس التنفيذي لشركة ريد سترايك مايك فرنان، ورئيس شؤون التطوير والعلاقات الدولية في الجمعية الدولية لقانون الرياضة ماجد قاروب، والمؤسس والرئيس التنفيذي لمجموعة تشيف آوت سايد المتخصصة نوف الغامدي.
من جانبه، أعرب مستشار رئيس الهيئة الدولية لقانون الرياضة لشؤون التطوير والعلاقات الدولية ورئيس مجموعة القانون الرياضي المحامي السعودي ماجد قاروب، عن سعادته بالنجاح الكبير الذي حققته الدورة الأولى من الملتقى والتي عقدت في نوفمبر الماضي بالعاصمة المصرية القاهرة، وتحدث فيها عدد من الخبراء، مؤكدًا أن الاهتمام الكبير من الكيانات الإعلامية والرياضية والثقافية والقانونية بالملتقى أكد الحاجة الماسة إلى الاستثمار في صناعة الرياضة والثقافة والترفيه، وكذا الدور المحوري للإعلام في إلقاء الضوء على هذه الصناعة الواعدة.
ونوه إلى أن هذا النجاح والاهتمام العالمي يثبت أهمية الرؤية الطموحة للمملكة 2030 والتي جعلت من الترفيه صناعة واعدة تحمل آفاقًا استثمارية طموحة بمشاريع لا تقل عن 100 مليار ريال.
ولفت إلى أن حرص مركز القانون السعودي للتدريب على تنويع العواصم العالمية الكبرى في أوروبا وواشنطن التي تنعقد فيها فعالياته يأتي لفتح آفاق استثمارية مع كبرى الكيانات العالمية، والتعرف على فرص الاستثمار في المشاريع السعودية الجديدة المصاحبة لرؤية 2030، إضافة إلى تبادل الرؤى والخبرات، موجهاً الدعوة إلى رؤساء الهيئات واللجان والاتحادات الرياضية للحضور والمشاركة والالتقاء مع قيادات التطوير والاستثمار الرياضي والترفية والإعلام والاتصال والتكنولوجيا في العالم من خلال هذا الملتقى الأهم والأبرز في المنطقة.